للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى بَلَغَ اللَّدُودُ امْرَأَةً مِنَّا قَالَتْ إِنِّي وَاللَّهِ صَائِمَةٌ فَقُلْنَا لَهَا بِئْسَ مَا ظَنَنْتِ أَنْ نَتْرُكَكِ وَقَدْ أَقْسَمَ رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَت فلددناها وَالله يَا ابْن أُخْتِي وَهِيَ صَائِمَةٌ قَالَ عُرْوَةُ عَبَّاسٌ وَاللَّهِ أَخَذَ بِيَدِ رَسُولِ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِينَ أَتَاهُ السَّبْعُونَ مِنَ الأَنْصَارِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ فَأَخَذَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَطَ عَلَيْهِمْ وَذَلِكَ فِي غُرَّةِ الإِسْلامِ وَأَوَّلِهِ قَبْلَ أَنْ يَعْبُدَ أَحَدٌ اللَّهَ عَلانِيَةً

آخر الْجُزْء السَّابِع من كتاب تغليق التَّعْلِيق بحمدالله وتيسيره وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَسلم ح ٢١٨ أ

<<  <  ج: ص:  >  >>