يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ ثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ سعد عَن الزُّهْرِيّ عَن أنس بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ رَأَى فِي يَدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ الْحَدِيثَ
رَوَاهُ أَبُو عوَانَة فِي صَحِيحه عَن يُوسُف بن سعيد فوافقناه فِيهِ
وَرَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ فِي مستخرجه على مُسلم عَن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد عَن يُوسُف
وَرَوَاهُ مُسلم من حَدِيث روح بن عبَادَة وَغَيره عَن ابْن جريج
وَقد وَقع لنا عَالِيا من وَجه آخر عَن ابْن جريج قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْمَعَالِي مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بْنِ مَنِيعٍ بِالصَّالِحِيَّةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الأَنْصَارِيِّ سَمَاعًا عَلَيْهِ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي بكر الْبَلْخِي أخْبرهُم أَنا السِّلَفِيُّ إِجَازَةً أَنا أَبُو غَالِبِ بْنُ الْبَاقِلانِيِّ فِي آخَرِينَ قَالُوا ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ عبد الْملك بن مُحَمَّد بن بِشْرَانَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الله بن مُحَمَّد بن إِسْحَاق الْفَاكِهِيُّ أَنا أَبُو يَحْيَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي مَيْسَرَةَ ثَنَا أبي ثَنَا هِشَام بن سُلَيْمَانَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي زِيَادٌ أَنَّ ابْنَ شِهَابٍ أَخْبَرَهُ إِن أنس بن مَالك أخبرهُ أَنَّهُ رَأَى فِي يَدِ رَسُولِ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ يَوْمًا وَاحِدًا ثُمَّ إِنَّ النَّاسَ اصْطَنَعُوا الْخَوَاتِيمَ مِنْ وَرِقٍ وَلَبِسُوهَا فَطَرَحَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاتَمَهُ فَطَرَحَ النَّاسُ خَوَاتِيمَهُمْ
وَأما حَدِيث شُعَيْب فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بِالسَّنَدِ الْمُتَقَدِّمِ إِلَى أَحْمَدَ ابْن إِبْرَاهِيمَ الْحَافِظِ ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ عبد الله بن مخلد ثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ ح قَالَ أَحْمَدُ وَأَخْبَرَنِي مُوسَى ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى قَالا ثَنَا بَشِيرُ بْنُ شُعَيْبٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا الزُّهْرِيُّ حَدَّثَنِي أَنَسٌ أَنَّهُ رَأَى فِي إِصْبَعِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم ح ٢٩٨ ب خَاتَمًا يَوْمًا وَاحِدًا وَقَالَ مُوسَى فِي حَدِيثِهِ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ ثُمَّ إِنَّ النَّاسَ اصْطَنَعُوا خَوَاتِيمَ مِنْ وَرِقٍ فَلَبِسُوهَا فَطَرَحَ رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خَاتَمَهُ فَطَرَحَ النَّاسُ خَوَاتِيمَهُمْ لفظ مُوسَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute