للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تَابعه عقيل عَن الزُّهْرِيّ

وَقَالَ الزبيدِيّ عَن الزُّهْرِيّ عَن سعيد والأعرج عَن أبي هُرَيْرَة تقدم الْكَلَام على مُتَابعَة عقيل وعَلى تَعْلِيق الزبيدِيّ جَمِيعًا فِي أَبْوَاب صَلَاة اللَّيْل والتطوع م ١٨١ ب

أما حَدِيث عقيل فَقَالَ الطَّبَرَانِيّ فِي المعجم الْكَبِير أخبرنَا عَمْرو بن أبي الطَّاهِر بن السرج الْمصْرِيّ ثَنَا مُحَمَّد بن عَزِيز الْأَيْلِي ثَنَا سَلامَة بن روح عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ حَدثنِي الْهَيْثَم بن أبي سِنَانٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ وَهُوَ يَقُول فِي قصصه وَهُوَ يَذْكُرُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليّ وَسَلَّمَ إِنَّ أَخًا لَكُمْ لَا يَقُول الرَّفَث يَعْنِي عبد الله بن رَوَاحَة ح ١٣٠٥ ب

... وَفِينَا رَسُولُ اللَّهِ يَتْلُو كِتَابَهُ ... ... كَمَا انْشَقَّ مَعْرُوف من الْفجْر سَاطِع ... ... أرانا الْهدى بعد الْعَمى فَقُلُوبنَا ... بِهِ مُوقِنَات أَن مَا قَالَ وَاقع ... ... يبيت يُجَافِي جنبه من فرَاشه ... إِذا استثقلت بالكافرين الْمضَاجِع ...

وَأما حَدِيث الزبيدِيّ فَقَالَ الطَّبَرَانِيّ فِي المعجم الْكَبِير حَدَّثنا عَمْرو بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن الْعَلَاء بن زبريق ثَنَا أَبِي ح وَثنا عُمَارَةُ بْنُ وَثِيمَةَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زِبْرِيقٍ الْحِمْصِيُّ قَالا ثَنَا عَمْرو بن الْحَارِث الْحِمصِي عَن عبيد الله بْنِ سَالِمٍ عَنِ الزُّبَيْدِيِّ أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بن مُسلم الزُّهْرِيّ عَن سعيد بن الْمسيب وَعبد الرَّحْمَن الْأَعْرَج أَن أَبَا هُرَيْرَة كَانَ يَقُول فِي قصصه إِن أَخا لكم لَا

<<  <  ج: ص:  >  >>