الْكَبِير أَخْبَرَنَا أَبُو الْحسن الْعلوِي أَنا أَبُو الْفضل عَبدُوس بن الْحُسَيْن بن السمسار ثَنَا أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ حَدَّثنا دُحَيْم ثَنَا الْوَلِيد بن مُسلم ثَنَا الْأَوْزَاعِيّ حَدَّثَني نَافِع عَن الْقَاسِم عَن عَائِشَة
وَقَرَأْتُهُ عَالِيًا عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ [الْحَلاوِيِّ] عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي أَحْمَدَ سَمَاعًا أَنَّ عَبْدَ اللَّطِيفِ الْحَرَّانِيَّ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو أَحْمد بن سكينَة أَنا أَبُو الْقَاسِم بن الْحصين أَنا أَبُو طَالب بن غيلَان أَنا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الأَنْمَاطِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ دُحَيْمٍ ثَنَا الْوَلِيدُ وَشُعَيْبٌ قَالا ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ ثَنَا نَافِع ح وَبِهِ إِلَى الأَنْمَاطِيِّ ثَنَا هِشَامٌ يَعْنِي ابْنَ عَمَّارٍ ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ يَعْنِي ابْنَ أَبِي الْعِشْرِينَ ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ حَدَّثَني نَافِع زَادَ الْوَلِيدُ مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ حَدَّثَني الْقَاسِمُ عَنْ عَائِشَةُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَأَى الْمَطَرَ قَالَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ صَيِّبًا
وَبِه إِلَى الشَّافِعِي حَدَّثنا مُوسَى بن هَارُون ثَنَا إِسْحَاق بن رَاهَوَيْه ثَنَا عِيسَى بن يُونُس عَن الْأَوْزَاعِيّ عَن الزُّهْرِيّ عَن الْقَاسِم عَن عَائِشَة بِهِ
قَالَ مُوسَى إِن كَانَ عِيسَى حفظه فَهُوَ غَرِيب وَالْمَعْرُوف عَن الْأَوْزَاعِيّ عَن نَافِع
وَبِه إِلَى الشَّافِعِي حَدَّثَني ابْنُ يَاسِينَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ سُلَيْمَانَ ثَنَا عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ حَدَّثَني الأَوْزَاعِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ أَخْبَرَنِي نَافِعٌ أَنَّ الْقَاسِمَ أَخْبَرَهُ ((عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَأَى الْمَطَرَ قَالَ اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا رَوَاهُ النَّسَائِيّ عَن إِبْرَاهِيم بن يَعْقُوب عَن الْبَابلُتِّي فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا وَأَصَح طرقه كلهَا رِوَايَة الْوَلِيد وَمن تَابعه وَالله أعلم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute