للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إِسْمَاعِيل أخْبرهُم أَنا مُحَمَّد بن يحيى الْقطعِي ثَنَا عبد الْأَعْلَى ثَنَا سعيد عَن قَتَادَة مثله

قَوْله

وَقَالَ أَفْلَحُ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَائِشَةَ كُنَّا نَتَخَوَّفُ أَنْ تَحِيضَ صَفِيَّةُ الْحَدِيثُ

هَكَذَا ذَكَرَ الْمزي فِي الْأَطْرَاف أَن البُخَارِيّ عَلَّقَ هَذَا فِي الْحَجِّ وَلَمْ أَرَهُ فِيهِ

وَأخبرنا بِهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ أَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَنا أَبُو الْفَرَجِ ابْن الصَّيْقَلِ أَنا مَنْصُورٌ الْجَمَّالُ فِي كِتَابه أَنا أَبُو عَليّ الْحداد أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ثَنَا أَفْلَحُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كُنَّا نَتَخَوَّفُ أَنْ تَحِيضَ صَفِيَّةُ قَبْلَ أَنْ تَفِيضَ قَالَتْ فَجَاءَنَا رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أَحَابِسَتُنَا صَفِيَّةُ قُلْنَا قَدْ أَفَاضَتْ قَالَ فَلا إِذْنَ

رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ الْقَعْنَبِيِّ فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ

قَوْله فِيهِ

١٧٦٢ - حَدثنَا أَبُو النُّعْمَانِ هُوَ عَارِمٌ ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْأسود عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَتْ خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلا نَرَى إِلا الْحَجُّ فَقَدَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَطَافَ بِالْبَيْتِ وَبَين الصَّفَا

<<  <  ج: ص:  >  >>