للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رَوَاهُ ابْن أبي شيبَة عَن يزِيد بن هَارُون وَعبد الْوَهَّاب الثَّقَفِيّ كِلَاهُمَا عَن حمد بِهِ

رَوَاهُ الْبَزَّار فِي مُسْنده بِإِسْنَاد آخر إِلَى أنس

وَرَوَاهُ عبد الرَّزَّاق عَن عُثْمَان عَن سعيد عَن قَتَادَة

وَأما أثر أبي هُرَيْرَة فَقَالَ الْبَيْهَقِيّ أَنا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ وَأَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي الْمَعْرُوفِ الْفَقِيهُ قَالا ثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ نُجَيْدٍ أَنا أَبُو مُسْلِمٍ أَنا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ نَجِيحٍ عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ قَالَ رَأَيْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَطُوفُ بِالسُّوقِ ثُمَّ يَأْتِي أَهْلَهُ فَيَقُولُ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ فَإِنْ قَالُوا لَا قَالَ فَأنا صَائِمٌ

وَأخْبرنَا بِهِ عَالِيا أَبُو الْفرج بن الْغَزِّي مشافهة أَن مُوسَى بْنِ عَلِيٍّ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو الْفرج بن الصيقل عَن أبي المكارم اللبان أَنا أَبُو عَليّ الْحَدَّادُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا حبيب بن الْحسن ثَنَا أَبُو مُسلم بِهِ مثله

وَأما أثر ابْن عَبَّاس فَقَالَ عبد الرَّزَّاق أَنا مَعْمَرٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ الصَّائِمُ بِالْخِيَارِ مالم يَحْضُرِ الْغَدَاءُ

وَقَالَ الطَّحَاوِيّ فِي شرح مَعَاني الْآثَار حَدثنَا بْنُ أبي دَاوُد هُوَ إِبْرَاهِيم ابْن سُلَيْمَانَ ثَنَا الْوُحَاظِيُّ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ أبي عَمْرو عَن عِكْرِمَة عَن ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ كَانَ يُصْبِحُ حَتَّى يُظْهِرَ ثُمَّ يَقُولُ وَاللَّهِ لَقَدْ أَصْبَحْتُ وَمَا أُرِيدُ الصَّوْمَ وَمَا أَكَلْتُ مِنْ طَعَامٍ وَلا شَرَابٍ مُنْذُ الْيَوْمِ وَلأَصُومَنَّ يَوْمِي هَذَا

وَأما أثر حُذَيْفَة فَقُرِئَ على مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عَلِيٍّ وَأنا شَاهِدٌ وَقرأت عَلَى

<<  <  ج: ص:  >  >>