للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يَوْمًا مَكَانَهُ انْتهى

أما حَدِيث أبي هُرَيْرَة فَقرأت عَلَى أَبِي الْفَرَجِ بْنِ حَمَّادٍ أَخْبَرَكُمْ أَحْمَدُ بن مَنْصُور أَن عَليّ ابْن أَحْمَدَ الْمَقْدِسِيَّ أَخْبَرَهُمْ عَنْ أَبِي المكارم اللبان أَنا أَبُو عَليّ الْحداد أَنا أَبُو نعيم أَنا عبد الله بن جَعْفَر ثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي تَائِبٍ سَمِعت عمَارَة ابْن عُمَيْرٍ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي الْمُطَوِّسِ قَالَ حَبِيبٌ وَقَدْ رَأَيْتُ أَبَا الْمُطَوِّسِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من أَفْطَرَ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ فِي غَيْرِ رُخْصَةٍ رَخَّصَهَا اللَّهُ تَعَالَى لَهُ لَمْ يُقْضَ عَنْهُ وَإِنْ صَامَ الدَّهْرَ كُلَّهُ

وقرأت على أبي الْمَعَالِي الْأَزْهَرِي أَن عَلَيْك بن عبد الله أخْبرهُم أَنا النجيب أَنا أَبُو الْفرج القصري أَنا ابْن الْحصين أَنا الْجَوْهَرِي أَنا ابْن حمدَان ح وَقُرِئَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الحلاوي وَأَنا أسمع أخْبركُم مُحَمَّد بن أَحْمد ابْن خَالِد أَن أَبَا مُحَمَّد بن السكرِي أخبرهُ عَن عفيفة بنت أَحْمد أَن عبد الْوَاحِد ابْن مُحَمَّد أخْبرهُم أَنا أَبُو نعيم ثَنَا أَبُو عَليّ بن الصَّواف قَالَا ثَنَا بشر ابْن مُوسَى ثَنَا أَبُو نعيم ثَنَا سُفْيَان عَن حبيب بن أبي تائب عَن أبي المطوس عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة بِهِ نَحوه وَلم يذكر عمَارَة

رَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه عَن بنْدَار عَن أبي دَاوُد فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا

وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ عَن مَحْمُود عَن أبي دَاوُد بِهِ وَعَن عَمْرو بن عَليّ عَن أبي نعيم بِهِ فَوَقع لنا بَدَلا لَهُ عَالِيا فِي الرِّوَايَتَيْنِ

وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ عَن أبي بكر بن فورك عَن عبد الله بن جَعْفَر فَوَقع لنا بَدَلا

<<  <  ج: ص:  >  >>