للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمزي وَغَيرهمَا

وَقد رَوَاهُ أَيْضا حجاج بن أَرْطَأَة عَن قَتَادَة وَقد وَصله الطَّحَاوِيّ وَغَيره من طَرِيقه وَالله أعلم

وَأما حَدِيث مُوسَى بن خلف فَقَالَ الْخَطِيب فِي المدرج فِيمَا أَنبأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْفَاضِلِيُّ عَنْ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ بن المقير عَن الْفضل ابْن سَهْلٍ عَنِ الْخَطِيبِ أَنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أَنا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا يَعْقُوبُ ابْن إِسْحَاقَ ثَنَا أَبُو ظُفْرٍ ثَنَا مُوسَى بْنُ خَلَفٍ عَنْ قَتَادَةَ عَن النَّضر ابْن أَنَسٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ نُهَيْكٍ عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَعْتَقَ شِقْصًا لَهُ فِي مَمْلُوكٍ فَعَلَيْهِ خَلاصُهُ إِنْ كَانَ لَهُ مَالٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ اسْتُسْعِيَ غَيْرَ مَشْقُوقٍ عَلَيْهِ

وَأما حَدِيث أبان فَقَالَ أَبُو دَاوُد فِي السّنَن حَدثنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبَانٌ ثَنَا قَتَادَةُ عَنِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ نُهَيْكٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَعْتَقَ شَقِيصًا لَهُ فِي مَمْلُوكٍ فَعَلَيْهِ أَنْ يُعْتِقَهُ كُلَّهُ إِنْ كَانَ لَهُ مَالٌ وَإِلا اسْتُسْعِيَ الْعَبْدُ غَيْرُ مَشْقُوقٍ عَلَيْهِ قَالَ أَبُو دَاوُد رَوَاهُ جرير ابْن حَازِم ومُوسَى بن خلف جَمِيعًا عَن قَتَادَة وَذكروا فِيهِ السّعَايَة

وَأما حَدِيث شُعْبَة فَقرأت عَلَى عَبْدُ الرَّحَمْنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْمُبَارَكِ الْبَزَّازِ أَخْبَرَكُمْ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْجَوْهَرِيُّ أَنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ السَّعْدِيُّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيِّ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ أَحْمد الْحداد أخبرهُ أَنا أَحْمد بن عبد الله أَبُو نعيم ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ أَنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ثَنَا شُعْبَةُ

<<  <  ج: ص:  >  >>