رَوَاهُ أَبُو الْعَبَّاس السراج فِي تَارِيخه عَن إِبْرَاهِيم بن حَاتِم الْهَرَوِيّ عَن إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم عَن حجاج الصَّواف
رَوَاهُ أَبُو خَليفَة الجُمَحِي عَن عبيد الله بن عَائِشَة عَن بشر بن الْمفضل عَن عبد الله بن شبْرمَة عَن الشّعبِيّ نَحوه مُرْسلا
قَالَ ابْن عَائِشَة فَقَالَ بعض الْأَنْصَار فِي ذَلِك فَذكر الشّعْر الَّذِي فِيهِ ... فسود عَمْرو بن الجموح لجوده ... ... وَحقّ لعَمْرو بالندى أَن يسودا
وَرَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من طَرِيق مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة نَحوه بِالْحَدِيثِ دون الْقِصَّة
وَأما حَدِيث كَعْب بن مَالك فَقَرَأنا عَلَى خَدِيجَةَ بِنْتِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ سُلْطَانَ عَنِ الْقَاسِمُ بْنُ عَسَاكِرَ إِجَازَةً إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا وَعَنْ أَبِي نَصْرِ بْنِ مَمِيلٍ كِلاهُمَا عَنْ مَحْمُودَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمد ابْن عمر أَنا عبد الْوَهَّاب بن مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى أَنا أَبِي أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَارِئُ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا عبد الْعَزِيز الأويسي ثَنَا إِبْرَاهِيم بن سعد عَن صَالح بن كَيْسَانَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عبد الرَّحْمَن ابْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ سَيِّدُكُمْ يَا بَنِي سَلَمَة قَالُوا جَدُّ بْنُ قَيْسٍ فَقَالَ بِمَ تُسَوِّدُونَهُ قَالُوا إِنَّهُ أَكْثَرُنَا مَالا وَأنا عَلَى ذَلِكَ لَنَزِنْهُ بِالْبُخْلِ فَقَالَ وَأَيُّ دَاءٍ أَدْوَى مِنَ الْبُخْلِ لَيْسَ ذَا سَيِّدُكُمْ قَالُوا فَمَنْ سَيِّدُنَا قَالَ سَيِّدُكُمْ بشر بن الْبَراء إِسْنَاده صَحِيح
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute