وَقَالَ عمر للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَلَيْسَ قَتْلَانَا فِي الْجنَّة وقتلاهم فِي النَّار قَالَ بلَى
أما حَدِيث الْمُغيرَة بن شُعْبَة فَهُوَ طرف من حَدِيث طَوِيل أسْندهُ الْمُؤلف فِي الْجِزْيَة وَأما حَدِيث عمر فَهُوَ طرف من حَدِيث سهل بن حنيف فِي قصَّة الْحُدَيْبِيَة وَقد أسْندهُ الْمُؤلف من حَدِيث أبي وَائِل عَنهُ
قَوْله فِيهِ
عقب حَدِيث ٢٨١٨ أبي إِسْحَاق الْفَزارِيّ عَن مُوسَى بن عُقْبَةَ عَنْ سَالِمٍ أَبِي النَّضْرِ عَن كتاب ابْن أبي أوفى بِحَدِيث الْجنَّة تَحت ظلال السيوف تَابعه الأويسي عَن ابْن أبي الزِّنَاد عَن مُوسَى بن عقبَة
وَقَالَ عمر بن شبة فِي أَخْبَار الْمَدِينَة حَدثنَا عبد الْعَزِيز هوالأويسي عَن ابْن أبي الزِّنَاد فَذكر بعضه بِلَفْظ دُعَاء النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم الخَنْدَق اللَّهُمَّ منزل الْكتاب ومنشئ السَّحَاب اهزمهم وَانْصُرْنَا عَلَيْهِم