للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الأنصار (١) وفضل طلحة (٢) , وتاريخ وفاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو ابن ثلاث وستين سنة (٣).

وحديث: ((اللّهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت)) (٤) وقد رواه مسلم (٥) عن عليّ رضي الله تعالى عنه.

وحديث: ((الخير عادة والشّرّ لجاجة)) (٦) و ((لم يبق في الدنيا إلا بلاء وفتنة)) (٧)

و ((إنّما الأعمال كالوعاء إذا طاب أسفله طاب أعلاه)) (٨).


(١) رواه النسائي في ((الكبرى)): (٦/ ٥٣٤).
(٢) رواه الترمذي: (٥/ ٣٢٦) , وابن ماجه: (١/ ٤٦).
(٣) رواه مسلم برقم (٢٣٥٣).
(٤) لفظ حديث معاوية في مسلم (١٠٣٧): ((سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إنّما أنا خازن, فمن أعطيته عن طيب نفس, فيبارك له فيه, ومن أعطيته عن مسألة وشره, كان كالذي يأكل ولا يشبع)) ورواه البخاري: (١/ ١٩٧).
وانظر: ((العواصم)): (٣/ ١٩٩).
(٥) برقم (٧٧١) , وليس هو بهذا اللفظ, بل هو بمعناه, ضمن حديث طويل.
(٦) رواه ابن ماجه: (١/ ٨٠).
قال البوصيري في ((الزوائد)): (١/ ٧٣): ((رواه ابن حبان في ((صحيحه)) من طريق هشام بن عمار, فذكره بإسناده ومتنه سواء)) اهـ.
(٧) رواه ابن ماجه: (٢/ ١٣٣٩).

قال في ((الزوائد)): (٢/ ٣٠٥): ((هذا إسناد صحيح, رجاله ثقات)) اهـ.
(٨) رواه ابن ماجه: (٢/ ١٤٠٤).
قال في ((الزوائد)): (٢/ ٣٣٨): ((هذا إسناد فيه مقال ... )) اهـ.