(٢) ((الجامع)): (١/ ١٦٣). (٣) أخرجه أبو داود: (٣/ ٥٢٣) , والترمذي: (٣/ ٣٥٠) , والنسائي: (٤/ ٥٦) , وابن ماجه: (١/ ٤٨٣). (٤) ((السنن)): (٣/ ٥٢٩). (٥) ((الجامع)): (٣/ ٣٥٠). (٦) (١/ ٢٢٨). (٧) ((الفتح)): (٣/ ٢٥٨). (٨) ((السنن)): (٣/ ٥٢٨). (٩) قال البيهقي في ((الكبرى)): (٤/ ٩) بعد ذكره لمرسل البهيّ وعطاء: ((فهذه الآثار وإن كانت مراسيل, فهي تشد الموصول قبله, وبعضها يشدّ بعضاً, وقد أثبتوا صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على ابنه إبراهيم, وذلك أولى من رواية من روى أنه لم يصلّ عليه)) اهـ. وعنا بالموصول: حديث البراء بن عازب, قال: صلّى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على ابنه إبراهيم, ومات وهو ابن ستة عشر شهراً, وقال: ((إنّ له في الجنّة من يتم رضاعه, وهو صديق)) وفي سنده جابر الجعفي, وهو ضعيف. وفيما ذكره البيهقي من الاعتضاد, نظر, قال المنذري في ((مختصره)): (٤/ ٣٢٤).