(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٧٥٦ - ١٧٥٧، كتاب السلام (٣٩)، باب قتل الحيات وغيرها (٣٧)، الحديث (١٤٠/ ٢٢٣٦)، وقوله: "فَحَرِّجُوا عليها" هو أن يقول لها أنت في حرج: أي ضيق أن عدت إلينا فلا تلومينا أن نضيق عليك بالتتبع والطرد والقتل (ابن الأثير، النهاية في غريب الحديث ١/ ٣٦١). (٣) أخرجه مسلم في المصدر السابق، الحديث (١٣٩/ ٢٢٣٦). (٤) العبارة في مخطوطة برلين (إنه كان) وما أثبتناه من المطبوعة وهو الموافق للفظ البخاري. (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٣٨٩، كتاب الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [النساء (٤)، الآية (١٢٥)] (٨)، الحديث (٣٣٥٩)، ومسلم في الصحيح ٤/ ١٧٥٧، كتاب السلام (٣٩)، باب استحباب قتل الوزغ (٣٨)، الحديث (١٤٢/ ٢٢٣٧) واللفظ للبخاري. (٦) في المطبوعة: (سعيد) والتصويب من مخطوطة برلين، وقد صرح به مسلم أنه سعد بن أبي وقاص. (٧) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٧٥٨، كتاب السلام (٣٩)، باب استحباب قتل الوزغ (٣٨)، الحديث (١٤٤/ ٢٢٣٨) والوزغ: سام أبرص، وهي دويبة مؤذية. (٨) أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (١٤٧/ ٢٢٤٠).