(٢) العبارة في المطبوعة: (فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء) وما أثبتناه من مخطوطة برلين وهو الموافق للفظ البخاري. (٣) أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٢٥٠، كتاب الطب (٧٦)، باب إذا وقع الذباب في الإناء (٥٨)، الحديث (٥٧٨٢). (٤) أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٦٦٧ - ٦٦٨، كتاب الذبائح والصيد (٧٢)، باب إذا وقعت الفأرة في السمن الجامد أو الذائب (٣٤)، الحديث (٥٥٣٨). (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٣٤٧، كتاب بدء الخلق (٥٩)، باب قول اللَّه تعالى: {وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ} [سورة لقمان (٣١)، الآية (١٠)] (١٤)، الحديث (٣٢٩٧) و (٣٢٩٨)، ومسلم في الصحيح ٤/ ١٧٥٢ - ١٧٥٣، كتاب السلام (٣٩)، باب قتل الحيات وغيرها (٣٧)، الحديث (١٢٨/ ٢٢٣٣) و (١٢٩/ ٢٢٣٣)، ذو الطُّفْيَتَين: جنس من الحيات يكون على ظهره خطان، والأبتر هو مقطوع الذنب، وعمار البيوت سكانها من الجن وتسميتهن عوامر لطول لبثهن في البيوت مأخوذ من العمر وهو طول البقاء (الحافظ ابن حجر، فح الباري ٦/ ٣٤٨ - ٣٤٩). وأبو لبابة: هو ابن عبد المنذر.