(٢) أخرجه مسلم من حديث جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنها في المصدر نفسه، الحديث (١٧٩/ ٢٠٥٩). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٥٥٠، كتاب الأطعمة (٧٠)، باب التلبينة (٢٤)، الحديث (٥٤١٧)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٧٣٦، كتاب السلام (٣٩)، باب التلبينة مجمة لفؤاد المريض (٣٠)، الحديث (٩٠/ ٢٢١٦)، والتلبينة: هي حساء من دقيق أو نخالة، ومجمة: بفتح الميم والجيم ويقال بضم الميم وكسر الجيم أي تريح فؤاده وتزيل عنه الهم وتنشطه (النووي شرح صحيح مسلم ١٤/ ٢٠٢). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٤/ ٣١٨، كتاب البيوع (٣٤)، باب الخيّاط (٣٠)، الحديث (٢٠٩٢)، وفي ٩/ ٥٢٤، كتاب الأطعمة (٧٠)، باب من تتبع حوالي القصعة مع صاحبه. . . (٤)، الحديث (٥٣٧٩)، وفي ٩/ ٥٦٢، باب المرق، الحديث (٥٤٣٦)، ومسلم في الصحيح ٥/ ١٦١٥، كتاب الأشربة (٣٦)، باب جواز أكل المرق. . . (٢١)، الحديث (١٤٤/ ٢٠٤١)، والدباء هو القرع وهو اليقطين أيضًا واحده دباة ودبة (الحافظ ابن حجر، فتح الباري ٩/ ٥٢٥).