(١) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٥٠، كتاب القدر (٤٦)، باب معنى كل مولود يولد على الفطرة (٦)، الحديث (٣١/ ٢٦٦٢). وقد ورد في المطبوعة من "المصابيح" عقب الحديث ما يلي: (رواه سهل بن سعد) والصواب حذفه من هذا الموضع -لأن الحديث من رواية عائشة- وإثباته في الحديث السابق. وطوبَى: اسم الجنة. وقيل: شجرة فيها. (٢) سورة الليل (٩٢) الآيتان (٥ - ٦). (٣) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٣/ ٢٢٥، كتاب الجنائز (٢٣)، باب موعظة المحدِّث عند القبر، وقعود أصحابه حوله (٨٢)، الحديث (١٣٦٢)، وفي ٨/ ٧٠٨ - ٧٠٩، كتاب التفسير (٦٥)، تفسير سورة {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى}، الأحاديث (٤٩٤٥ - ٤٩٤٩). ومسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٣٩، كتاب القدر (٤٦)، باب كيفية الخلق الآدمي. . . (١)، الحديث (٦/ ٢٦٤٧). واللفظ للبخاري. (٤) كذا في المخطوطة والمطبوعة، واللفظ عند مسلم: (والنطق)، ولفظ الحديث له.