(٢) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٣٢، والترمذي في السنن ٤/ ٣٨٣، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء ما يطعم المريض (٣)، الحديث (٢٠٣٩)، وقال: (حسن صحيح)، وابن ماجه في السنن ٢/ ١١٤٠، كتاب الطب (٣١)، باب التلبينة (٥)، الحديث (٣٤٤٥)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٢٠٥، كتاب الطب، باب الحساء يسرو عن فؤاد السقيم، وقوله: "يَرْتو فؤاد الحزين" أي يشده ويقوِّيه، و"يَسْرو عن فؤاد السقيم" أي يكشف عن فؤاده الألم ويزيله (ابن الأثير، النهاية في غريب الحديث ٢/ ١٩٤، مادة "رتا" وفي ٢/ ٣٦٤ مادة "سرى"). (٣) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٣٠١، ٣٠٥، ٣٢٥، ٣٥٦، ٣٥٧، ٤٢١، ٤٨٨، ٤٩٠، ٥١١، والدارمي في السنن ٢/ ٣٣٨، كتاب الرقاق، باب في العجوة، والترمذي في السنن ٤/ ٤٠٠ - ٤٠١، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في الكمأة والعجوة (٢٢)، الحديث (٢٠٦٦)، و (٢٠٦٨)، وابن ماجه في السنن ٢/ ١١٤٣، كتاب الطب (٣١)، باب الكمأة والعجوة (٨)، الحديث (٣٤٥٥).