(٢) أخرجه: أحمد في المسند ٣/ ٤٢١، في مسند ابن أبي خزامة رضي اللَّه عنه. والتِّرمذي في السنن ٤/ ٣٩٩ - ٤٠٠، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في الرُّقى والأدوية (٢١)، الحديث (٢٠٦٥) وقال: (هذا حديث حسن صحيح). وابن ماجه ٢/ ١١٣٧، كتاب الطب (٣١)، باب ما أنزل اللَّه داء إلا أنزل له شفاء (١)، الحديث (٣٤٣٧)، واللفظ للترمذي. (٣) أخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٤٤٣، كتاب القدر (٣٣)، باب ما جاء في التشديد في الخوض في القدر (١)، الحديث (٢١٣٣)، وقال: (وهذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث صالح المُرِّيِّ، وصالحٌ المُرِّيُّ له غرائب ينفرد بها لا يتابع عليها). لكن يشهد له حديث عمرو بن شعيب عن أبيه، عن جده، بمعنى حديث أبي هريرة، أخرجه: أحمد في المسند ٢/ ١٧٨، في مسند عبد اللَّه بن عمرو بن العاص رضي اللَّه عنهما. وابن ماجه في السنن ١/ ٣٣، القدمة، باب في القدر (١٠)، الحديث (٨٥)، في الزوائد: (هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات)، عزمتُ: أي أقسمت أو أوجبت. (٤) أخرجه: أحمد في المسند ٤/ ٤٠٠، ٤٠٦ في مسند أبي موسى الأشعري رضي اللَّه عنه. وأبو داود في السنن ٥/ ٦٧، كتاب السُّنة (٣٤)، باب في القدر (١٧)، الحديث (٤٦٩٣). والتِّرمذي في السنن ٥/ ٢٠٤، كتاب تفسير القرآن (٤٨)، باب "من سورة البقرة" (٣)، الحديث (٢٩٥٥)، وقال: (هذا حديث حسن صحيح). الحَزْن: بفتح الحاء وسكون الزاي، أي الغليظ.