(١) قال القاري في المرقاة ١/ ١٤٣: (ثم قال بيديه: أي أشار. العرب تجعل القول عبارة عن جميع الأفعال، فتطلقه على غير الكلام واللسان فتقول قال بيده: أي أخذ، وقال برجله: أي مشى). (٢) سورة الشورى (٤٢)، الآية (٧). (٣) أخرجه: أحمد في المسند ٢/ ١٦٧، في مسند عبد اللَّه بن عمرو بن العاص رضي اللَّه عنهما. والترمذي في السنن ٤/ ٤٤٩ - ٤٥٠، كتاب القدر (٣٣)، باب ما جاء أن اللَّه كتب كتابًا لأهل الجنة وأهل النار (٨)، الحديث (٢١٤١)، قال: (وهذا حديث حسن غريب صحيح). (٤) ساقطة من المخطوطة والمطبوعة، وقد تبع البغوي بإسقاطها الترمذي، والصواب إثباتها كما عند أحمد وابن ماجه، فالحديث يُروى عن الصابي أبي خزامة وليس عن أبيه، وهو بزاي قبلها كسرة، ابن يَعْمَرْ، بفتح التحتانية وسكون المهملة، السعديّ، أحد بني الحارث بن سعد بن هذيم، يقال اسمه زيد بن الحارث ويقال الحارث، وكلاهما وَهْمٌ وهو صحابي له حديث في الرُّقى، وقلبه بعض الرواة (ابن حجر: تقريب التهذيب).