(٢) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٤٦٢، وأخرجه أبو داود في السنن ٤/ ١٩٤ - ١٩٥، كتاب الطب (٢٢)، باب في الحجامة (٣)، الحديث (٣٨٥٨) واللفظ له. (٣) أخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٣٩٢، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في التداوي بالحِنَّاء (١٣)، الحديث (٢٠٥٤) واللفظ له، وقال: (حسن غريب)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١١٥٨، كتاب الطب (٣١)، باب الحناء (٢٩)، الحديث (٣٥٠٢). (٤) ليست في مخطوطة برلين، والصواب إثباتها كما ذكر الترمذي. (٥) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ١٩٥، كتاب الطب (٢٢)، باب في موضع الحجامة (٤)، الحديث (٣٨٥٩)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١١٥٢، كتاب الطب (٣١)، باب موضع الحجامة (٢١)، الحديث (٣٤٨٤) واللفظ لها، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ٢٢/ ٣٤٣، الحديث (٨٥٨) والهامة: الرأس، وقيل: وسط الرأس. (٦) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ١٩٧، كتاب الطب (٢٢)، باب متى تستحب الحجامة (٥)، الحديث (٣٨٦٣) واللفظ له، وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٥/ ١٩٣، كتاب المناسك (٢٤)، باب حجامة المحرم. . . (٩٣)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١١٥٣، كتاب الطب (٣١)، باب موضع الحجامة (٢١)، الحديث (٣٤٨٥)، قوله: "وثءٍ" بفتح الواو وسكون المثلثة فهمز، أي من أجل وجع يصيب العضو من غير كسر.