(٢) أخرجه من رواية عبد اللَّه بن عكيم رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٤/ ٣١٠، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٤٠٣، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في كراهية التعليق (٢٤)، الحديث (٢٠٧٢)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٢١٦، كتاب الطب، باب من تَعَلَّق شيئًا. . .، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٥١، كتاب الضحايا، باب التمائم. • وقد عزاه لأبي داود الخطيب التبريزي في المشكاة ٢/ ١٢٨٥، الحديث (٤٥٥٦)، وابن الأثير في جامع الأصول ٥/ ٥٧٥، الحديث (٥٧٢٨)، ولكنا لم نجده عنده! وجاء في حاشية جامع الأصول ما نصُّه: (في الأصل "أخرجه أبو داود" ورمز له في أوله "د" ولم نجده عنده، وفي المطبوع: أخرجه الترمذي ورمز له في أوله "ت" وهو الصواب). (٣) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ٤٣٦، وأخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٢١٣، كتاب الطب (٢٢)، باب في تعليق التمائم (١٧)، الحديث (٣٨٨٤)، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٣٩٤، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في الرخصة في ذلك (١٥)، الحديث (٢٠٥٧) واللفظ لهم، قوله: "أو حُمَةٍ" بضم مهملة وتخفيف ميم أي سم من لدغة عقرب ونحوها. (٤) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ١١٩، وأخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٢١٦، كتاب الطب (٢٢)، باب ما جاء في الرقى (١٨)، الحديث (٣٨٨٩) واللفظ له، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٣٩٣، كتاب الطب (٢٩)، باب ما جاء في الرخصة. . . (١٥)، الحديث (٢٠٥٦)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١١٦٢، كتاب الطب (٣١)، باب ما رخص فيه من الرقى (٣٤)، الحديث (٣٥١٦) قوله: حُمَة: أي لذعة العقرب. وقوله: "أو دَمٍ" أي رعاف.