(١) في مخطوطة برلين: (ولعنهم)، وما أثبتناه من المطبوعة، وهو الموافق للفظ الترمذي. (٢) أخرجه: الترمذي في السنن ٤/ ٤٥٧، كتاب القدر (٣٣)، باب (١٧)، الحديث (٢١٥٤). والحاكم في المستدرك ١/ ٣٦، كتاب الإيمان، باب ستة لعنهم اللَّه وكلُّ نبي مجاب. وقال: (صحيح الإِسناد ولا أعرف له علة) وأقره الذهبي. وعترة الرجل: أخصّ أقاربه. وعترة النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم-: بنو عبد المطلب، وقيل: أهل بيته الأقربون وهم: أولاده، وعلي وأولاده. (٣) أخرجه: أحمد في المسند ٥/ ٢٢٧، في مسند مطر بن عُكامِس رضي اللَّه عنه. والترمذي في السنن ٤/ ٤٥٢ - ٤٥٣، كتاب القدر (٣٣)، باب ما جاء أن النفس تموت حيث ما كُتب لها (١١)، الحديث (٢١٤٦)، قال: (وهذا حديث حسن غريب) واللفظ له. ثم أخرجه من حديث أبي عزَّة في المصدر نفسه، الحديث (٢١٤٧) وقال: (هذا حديث صحيح). (٤) ما بين الحاصرتين من المطبوعة وهو ساقط من مخطوط برلين، وليس عند أبي داود. (٥) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٨٥، كتاب السُّنة (٣٣)، باب في ذراريِّ المشركين (١٨)، الحديث (٤٧١٢).