(٢) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٣٨١، كتاب الأدب (٣٥)، باب في الرجل يفارق الرجل ثم يلقاه أَيُسلِّم عليه (١٤٦)، الحديث (٥٢٠٠)، وعزاه التبريزي في مشكاة المصابيح ٣/ ١٣١٨، للبيهقي في شعب الإيمان مرفوعًا، وعزاه القاري في المرقاة ٤/ ٥٦٢ لابن ماجه ولم يذكر ذلك المِزّي في تحفة الأشراف ١١/ ٩١ ولم نجده عند ابن ماجه. (٣) العبارة في المطبوعتين: (عن قتادة رضي اللَّه عنه) وما أثبتناه من الأصل المخطوط، وقَتَادة هو ابن دِعَامة السَّدُوسي تابعي مشهور، ذكره ابن حجر في تقريب التهذيب ٢/ ١٢٣، وقال: (وهو رأس الطبقة الرابعة). (٤) في المطبوعة (فودِّعوا) وما أثبتناه من المخطوطة، وكذا هو في المشكاة. (٥) ذكره التبريزي في مشكاة المصابيح ٣/ ١٣١٩، وعزاه للبيهقي في شعب الإِيمان، مرسلًا. (٦) أخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٥٩، كتاب الاستئذان (٤٣)، باب ما جاء في التسليم إذا دخل بيته (١٠)، الحديث (٢٦٩٨) وقال: (هذا حديث حسن غريب).