(٢) أخرجه أبو داود في المصدر السابق ٥/ ١٧٦، الحديث (٤٨٤٧)، والترمذي في الشمائل، ص ٦١، باب ما جاء في جلسة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٢٠)، الحديث (١١٩)، وفي السنن ٥/ ١٢٠، كتاب الأدب (٤٤)، باب ما جاء في الثوب الأصفر (٥٠)، الحديث (٢٨١٤)، وقال: (حديث قيلة لا نعرفه إلّا من حديث عبد اللَّه بن حسان)، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ٢٥/ ٧، الحديث (١). (٣) هذا الحديث أخرجه المصنف ضمن الحسان، وحقه أن يخرَّج ضمن الصحاح -حسب اصطلاح المصنف- وقد أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٤٦٤، كتاب المساجد ومواضع الصلاة (٥)، باب فضل الجلوس في مصلاه. . . (٥٢)، الحديث (٢٨٧/ ٦٧٠)، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ١٧٨، كتاب الأدب (٣٥)، باب في الرجل يجلس متربعًا (٢٨)، الحديث (٤٨٥٠) واللفظ له. قوله (حسناء) أي نقيّة بيضاء، ويُروى حَسَنًا. (٤) قال ابن الأثير في النهاية ٣/ ٢٠٦: (التَّعْريس، نزول المسافر آخر الليل نزلة للنوم والاستراحة يقال: عرَّس يعرِّس تعريسًا). (٥) هذا الحديث ذكره البغوي ضمن "الحسان" وحقُّه أن يكون ضمن "الصحاح" حيث أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٤٧٦، كتاب المساجد. . . (٥)، باب قضاء الصلاة. . . (٥٥)، الحديث (٣١٣/ ٦٨٣)، وأخرجه أحمد في المسند ٥/ ٣٠٩، وأخرجه الترمذي في الشمائل، ص ١٣٩ - باب ما جاء في نوم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٤٩)، الحديث (٢٥٧) واللفظ له، وأخرجه البغوي في شرح السنة ١٢/ ٣٢٥، كتاب الاستئذان، باب كيفية النوم، الحديث (٣٣٥٩).