(٢) أخرجه البخاري عن ابن عمر رضي اللَّه عنه في ثلاثة مواضع من صحيحه: في ٦/ ٤١٩، كتاب أحاديث الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} (١٩)، وفي ٦/ ٥٥١، كتاب المناقب (٦١)، باب من انتسب إلى آبائه في الإسلام والجاهلية (١٣)، تعليقًا عن ابن عمر وأبي هريرة، وأخرجه في ٨/ ٣٦١، كتاب التفسير (٦٥)، باب: {وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ} (١)، الحديث (٤٦٨٨). (٣) أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب، ابن عم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كما صرح به البخاري في رواية. (٤) هذه الجملة التفسيرية مُدْرَجة في الحديث وليست منه، ولم ترد عند الشيخين، فيمكن أن تكون من قول البغوي، واللَّه أعلم.