(٢) البَرِيَّة: الخلق (المناوي، كشف المناهج ورقة ١٠٦). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه ٤/ ١٨٣٩، كتاب الفضائل (٤٣)، باب من فضائل إبراهيم الخليل (٤١)، الحديث (١٥٠/ ٢٣٦٩). (٤) الإطراء: مجاوزة الحد في المدح، والكذب فيه، وذلك أن النصارى أفرطوا في مدح عيسى وإطرائه بالباطل فمنعهم -صلى اللَّه عليه وسلم- أن يطروه بالباطل (المناوي، كشف المناهج ورقة ١٠٦). (٥) هذا الحديث من رواية عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه، وهو بهذا اللفظ جزء من حديث طويل يسمى حديث السقيفة، أخرجه الستة ورواه مجتزأ هكذا البخاري في صحيحه ٦/ ٤٧٨، كتاب أحاديث الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ} (٤٨)، الحديث (٣٤٤٥). وأخرجه مطولًا البخاري في صحيحه ١٢/ ١٤٤ - ١٤٥، كتاب الحدود (٨٦)، باب رجم الحُبلى من الزنا (٣١)، الحديث (٦٨٣٠)، وفيه ذكر الشاهد. وأخرجه مفرقًا في مواضع من صحيحه بدون ذكر الشاهد، في ٥/ ١٠٩، كتاب المظالم (٤٦)، باب ما جاء في السقائف (١٩)، الحديث (٢٤٦٢)، وفي ٧/ ٢٦٤، كتاب مناقب الأنصار (٦٣)، باب مَقْدَم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- =