(٢) هذه الرواية أخرجها مسلم، الحديث (٤/ ٢٥٤٨)، بإسناده عن حِبّان ووُهيب عن ابن شُبْرُمَة عن أبي زُرْعَة عن أبي هريرة به. (٣) أخرجه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه مسلم في صحيحه ٤/ ١٩٧٨، كتاب البرّ والصلة والآداب (٤٥)، باب رغم أنف من أدرك أبويه (٣)، الحديث (٩/ ٢٥٥١). (٤) قوله "في عهد قريش" وفي لفظ آخر عند البخاري في عهد النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-"، ويفسّره رواية أخرى عند البخاري "في عهد قريش ومدتهم إذ عاهدوا النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-"، قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ٥/ ٢٣٤: (وأراد بذلك ما بين الحديبية والفتح). (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في أربع مواضع من صحيحه: ٥/ ٢٣٣، في كتاب الهبة (٥١)، باب الهدية للمشركين (٢٩)، الحديث (٢٦٢٠)، وفي ٦/ ٣٨١، كتاب الجزية والموادعة (٥٨)، باب (١٨)، الحديث (٣١٨٣)، وفي ١٠/ ٤١٣، كتاب الأدب (٧٨)، باب صلة الوالد المشرك (٧)، الحديث (٥٩٧٨)، وباب صلة المرأة أمها ولها زوج (٨)، الحديث (٥٩٧٩)، وأخرجه مسلم في صحيحه ٢/ ٦٩٦، كتاب الزكاة (١٢)، باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين (١٤)، الحديث (٥٠/ ١٠٠٣). (٦) متفق عليه إلى قوله "وصالح المؤمنين" وزاد البخاري في روايه الجزء الأخير من الحديث، أخرجه البخاري في صحيحه ١٠/ ٤١٩، كتاب الأدب (٧٨)، باب تُبَلُّ الرحم ببَلالها (١٤)، =