(٢) متفق عليه من رواية أبي موسى الأشعري رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٦٦٠، كتاب الذبائح. . . (٧٢)، باب المسك (٣١)، الحديث (٥٥٣٤)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٢٦، كتاب البر. . . (٤٥)، باب استحباب مجالسة الصالحين. . . (٤٥)، الحديث (١٤٦/ ٢٦٢٨)، قوله: "نافخ الكير" بكسر الكاف زق ينفخ فيه الحدَّاد، قوله: "يُحذِيَكَ" أي يعطيك مجانًا. (٣) أخرجه مالك في الموطأ ٢/ ٩٥٣ - ٩٥٤، كتاب الشعر (٥١)، باب ما جاء في المتحابين في اللَّه (٥)، الحديث (١٦)، واللفظ له، وأخرجه أحمد في المسند ٥/ ٢٤٧، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٦٢١ - ٦٢٢، كتاب الزهد (٤٠)، باب في المتحابين للَّه (٢٤)، الحديث (٢٥١٠)، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ٢٠/ ٨٠، الحديث (١٥٠)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ١٦٨ - ١٦٩، كتاب البر. . .، باب أَحِبَّ لأخيك ما تحب لنفسك، وقال: (صحيح على شرط الشيخين) ووافقه الذهبي، قوله: "المتباذلين" أي بأن يبذل بعضهم لبعض المال.