وأخرجه من رواية أبي ذر رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٥/ ١٤٦، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٧، كتاب السنة (٣٤)، باب مجانبة أهل الأهواء. . . (٣)، الحديث (٤٥٩٩)، ولفظه: "أفضل الأعمال: الحب في اللَّه والبغض في اللَّه". (٢) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٣٤٤، واللفظ له، وأخرجه البخاري في الأدب المفرد، ص ١٢٦ - ١٢٧، باب الزيارة، الحديث (٣٤٦)، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٣٦٥، كتاب البر. . . (٢٨)، باب ما جاء في زيارة الإخوان (٦٤)، الحديث (٢٠٠٨)، وقال: (حديث حسن غريب)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٤٦٤، كتاب الجنائز (٦)، باب ما جاء في ثواب من عاد مريضًا (٢)، الحديث (١٤٤٣)، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ١٨٣، كتاب الجنائز (٦)، باب عيادة المريض (٧)، الحديث (٧١٢)، وذكره المتقي الهندي في كنز العمال ٩/ ٩٩، الحديث (٢٥١٦٧) وعزاه أيضًا لابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان، وللبيهقي في شعب الإيمان. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٣٠، وأخرجه البخاري في الأدب المفرد، ص ١٨٩، باب إذا أحبَّ الرجل أخاه فليعلمه، الحديث (٥٤٢)، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٣٤٣، كتاب الأدب (٣٥)، باب إخبار الرجل بمحبته إياه (١٢٢)، الحديث (٥١٢٤)، واللفظ لهم، وأخرجه الترمذي في السنن (بتحقيق عبد الرحمن محمد عثمان، ولم نجده في طبعة أحمد شاكر) ٤/ ٢٥، كتاب الزهد، باب ما جاء في إعلام الحب (٤٢)، الحديث (٢٥٠٢)، وذكره المنذري في مختصر سنن أبي داود ٨/ ٢٠ - ٢١، الحديث (٤٩٦١)، وعزاه للنسائي، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٦٢٣، كتاب الزهد (٤٠)، باب إعلام الحب (٢٥)، الحديث (٢٥١٤)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ١٧١، كتاب البر. . .، باب إذا أحبَّ أحدكم أخاه فليعلمه إياه.