(٢) أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه في الصحيح ٤/ ٢٢٨٩، كتاب الزهد والرقائق (٥٣)، باب من أشرك في عمله غير اللَّه (٥)، الحديث (٤٦/ ٢٩٨٥). (٣) أخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١٤٠٥، كتاب الزهد (٣٧)، باب الرياء والسمعة (٢١)، الحديث (٤٢٠٢)، ولفظه: ". . . فأنا منه بريء وهو للذي أشرك"، وأخرجه البغوي بلفظه التام بإسناده في شرح السنة ١٤/ ٣٢٤، كتاب الرقاق، باب الرياء والسمعة، الحديث (٤١٣٦). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ٣٣٥ - ٣٣٦، كتاب الرقاق (٨١)، باب الرياء والسمعة (٣٦)، الحديث (٦٤٩٩)، ومسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٨٩، كتاب الزهد والرقائق (٥٣)، باب تحريم الرياء (٥)، الحديث (٤٨/ ٢٩٨٧). (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٣٤ - ٢٠٣٥، كتاب البر والصلة (٤٥)، باب إذا أثني على الصالح فهي بشرى ولا تضره (٥١)، الحديث (١٦٦/ ٢٦٤٢)