(١) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٦/ ٥٢٥ - ٥٢٦، كتاب المناقب (٦١)، باب قول اللَّه تعالى {يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا} [الحجرات (٤٩) الآية (١٣)] (١)، الحديث (٣٤٩٣) و (٣٤٩٦). ومسلم في الصحيح ٤/ ١٩٥٨، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب خيار الناس (٤٨)، الحديث (١٩٩/ ٢٥٢٦). دون ذكر "كمعادن الذهب والفضة". والحديث بلفظه أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٥٣٩، في مسند أبي هريرة رضي اللَّه عنه. (٢) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ١٦٥، كتاب العلم (٣)، باب الاغتباط في العلم والحكمة (١٥)، الحديث (٧٣). ومسلم في الصحيح ١/ ٥٥٩، كتاب صلاة المسافرين (٦)، باب فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه (٤٧)، الحديث (٢٦٨/ ٨١٦). (٣) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٢٥٥، كتاب الوصية (٢٥)، باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته (٣)، الحديث (١٤/ ١٦٣١).