(١) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٤، والترمذي في السنن ٤/ ٥٠٩، كتاب الفتن (٣٤)، باب ما جاء من أين يخرج الدجال (٥٧)، الحديث (٢٢٢٧)، وقال: (حسن غريب)، وابن ماجه في السنن ٢/ ١٣٥٣، كتاب الفتن (٣٦)، باب فتنة الدجال. . . (٣٣)، الحديث (٤٠٧٢)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٥٢٧، كتاب الفتن، باب يخرج الدجال من أرض خراسان، وقال: (صحيح الإسناد) وأقره الذهبي، والمجانّ جمع المِجن وهو الترس. (٢) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ٤٣١، ٤٤١، وأبو داود في السنن ٤٩٥/ ٤، كتاب الملاحم (٣١)، باب خروج الدجال (١٤)، الحديث (٤٣١٩)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٥٣١، كتاب الفتن، باب من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه. (٣) أخرجه معمر بن راشد في الجامع (المطبوع بآخر المصنف لعبد الرزاق) ١١/ ٣٩٢، باب الدجال، الحديث (٢٠٨٢٢)، وأحمد في المسند ٦/ ٤٥٤، ٤٥٩، والسَّعَفَة: غصن النخل، أي كسرعة التهاب النار بورق النخل، والاضطرام: الالتهاب والاشتعال، فالمعنى أن اليوم كالساعة.