(٢) أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٢٨٦، كتاب بدء الخلق (٥٩)، باب ما جاء في قول اللَّه تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ} (١)، الحديث (٣١٩٢). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٢٨٧، كتاب بدء الخلق (٥٩)، باب ما جاء في قول اللَّه تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ} [الروم (٣٠)، الآية (٢٧)] (١)، الحديث (٣١٩٤)، وفي ١٣/ ٥٢٢، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى: {بَلْ هُوَ قرْآنٌ مَجِيْدٌ (٢٢) في لَوْحٍ مَحْفوظٍ} [البروج (٨٥)، الآية (٢٢)] (٥٥)، الحديث (٧٥٥٤)، وهذا لفظه. ومسلم في الصحيح ٤/ ٢١٠٧، كتاب التوبة (٤٩)، باب في سعة رحمة اللَّه تعالى وأنها سبقت غضبه (٤)، الحديث (١٤/ ٢٧٥١). (٤) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٢٩٤، كتاب الزهد والرقاق (٥٣)، باب في أحاديث متفرقة (١٠)، الحديث (٦٠/ ٢٩٩٦)، والمارِج: اللهب المختلط بسواد النار (النووي، شرح صحيح مسلم ١٨/ ١٢٣).