(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٣٩، كتاب الفضائل (٤٣)، باب من فضائل إبراهيم الخليل -صلى اللَّه عليه وسلم- (٤١)، الحديث (١٥٠/ ٢٣٦٩)، وقد تقدم هذا الحديث رقم (٣٨٠٤). (٣) قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم ١٥/ ١٢٢: رواة مسلم متفقون على تخفيف القدوم، ووقع في روايات البخاري الخلاف في تشديده وتخفيفه، قالوا: وآلة النّجار يقال لها قَدُوم بالتخفيف لا غير وأما القدوم مكان بالشام ففيه التخفيف، فمن رواه بالتشديد أراد القرية، ومن رواه بالتخفيف يحتمل القرية والآلة، والأكثرون على التخفيف وعلى إرادة الآلة. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٣٨٨، كتاب الأنبياء (٦٠)، باب قول اللَّه تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [النساء (٤)، الآية (١٢٥)] (٨)، الحديث (٣٣٥٦)، وفي ١١/ ٨٨، كتاب الاستئذان (٧٩)، باب الختان بعد الكبر ونتف الإبط (٥١)، الحديث (٦٢٩٨)، ومسلم في الصحيح ٤/ ١٨٣٩، كتاب الفضائل (٤٣)، باب من فضائل إبراهيم الخليل -صلى اللَّه عليه وسلم- (٤١)، الحديث (١٥١/ ٢٣٧٠). (٥) سورة الصافات (٣٧)، الآية (٨٩). (٦) سورة الأنبياء (٢١)، الآية (٦٣).