(٢) متفق عليه من حديث جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٥٥٨، كتاب المناقب (٦١)، باب خاتم النبيين -صلى اللَّه عليه وسلم- (١٨)، الحديث (٣٥٣٤)، ومسلم في الصحيح ٤/ ١٧٩١، كتاب الفضائل (٤٣)، باب ذكر كونه -صلى اللَّه عليه وسلم- خاتم النبيين (٧)، الحديث (٢٣/ ٢٢٨٧). وأخرجه مسلم أيضًا من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه في المصدر نفسه، الحديث (٢٠/ ٢٢٨٦) و (٢١/ ٢٢٦٨). وقد أخرجه البغوي بلفظه التام بإسناده في شرح السنة ١٣/ ٢٠٠ - ٢٠١، كتاب الفضائل، باب فضائل سيّد الأولين والآخرين محمد -صلى اللَّه عليه وسلم-، الحديث (٣٦٢٠). واللبنة: ما يُعمل من الطين فيُبنى به. (٣) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في المصدر السابق، الحديث (٣٥٣٥)، ومسلم في المصدر السابق، الحديث (٢٢/ ٢٢٨٦). (٤) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٣، كتاب فضائل القرآن (٦٦)، باب كيف نزل الوحي وأوَّل ما نزل (١)، الحديث (٤٩٨١)، ومسلم في الصحيح ١/ ١٣٤، كتاب الإيمان (١)، باب وجوب الإيمان برسالة نبينا محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى جميع الناس (٧٠)، الحديث (٢٣٩/ ١٥٢). (٥) كذا في المطبوعة وعند البخاري، وعند المؤلف في شرح السنة ١٣/ ١٩٦، وفي مخطوطة برلين (الغنائم)، وهو لفظ مسلم. (٦) متفق عليه من حديث جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٤٣٥ - ٤٣٦، كتاب التيمم (٧)، باب (١)، الحديث (٣٣٥)، واللفظ له، ومسلم في الصحيح ١/ ٣٧٠، كتاب المساجد (٥)، الحديث (٣/ ٥٢١).