(٢) كذا في المطبوعة، والعبارة في المخطوطة: (كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بشرًا. . .) واللفظ عند البخاري في الأدب المفرد: (قيل لعائشة رضي اللَّه عنها: ماذا كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يعمل في بيته؟ قالت: كان بشرًا. . .). (٣) أخرجه من حديث عائشة رضي اللَّه عنها: أحمد في المسند ٦/ ٢٥٦، والبخاري في الأدب المفرد، ص (١٨٨)، باب ما يعمل الرجل في بيته (٢٤٧)، الحديث (٥٤١)، والترمذي في الشمائل المحمدية، ص (١٨١)، باب ما جاء في تواضع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٤٧)، الحديث (٣٣٥)، وصححه ابن حبان، أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص (٥٢٤)، كتاب علامات نبوّة نبيّنا -صلى اللَّه عليه وسلم- (٣٥)، باب حسن خلقه -صلى اللَّه عليه وسلم- (١٤)، الحديث (٢١٣٦)، وأخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء ٨/ ٣٣١، في ترجمة عبد اللَّه بن وهب (٤٢٨)، والبيهقي في دلائل النبوة ١/ ٣٢٨، جماع أبواب صفة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، باب ذكر أخبار رويت في شمائله وأخلاقه -صلى اللَّه عليه وسلم-. وقولها "يفلي ثوبه" أي ينظر في الثوب هل فيه شيء من القمل. (٤) كذا في المطبوعة، ولا المخطوطة: (فكان)، وعند الترمذي في الشمائل: (فَكُنَّا) بصيغة الجمع ولفظ الحديث له، وكذا عند البيهقي في الدلائل.