(٢) في المخطوطة: (ورُوِيَ). (٣) هو ربيعة بن أبي عبد الرحمن، التيمي مولاهم، أبو عثمان المدني، المعروف بربيعة الرأي، واسم أبيه فرُّوخ، ثقة، فقيه مشهور، من الخامسة، روي له الستة (الحافظ ابن حجر، تهذيب التهذيب ١/ ٢٤٧، الترجمة (٦٠)). (٤) هذه شطرة من حديث متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٠/ ٣٥٦، كتاب اللباس (٧٧)، باب الجَعْد (٦٨)، الحديث (٥٩٠٠)، ومسلم في الصحيح ٤/ ١٨٢٤، كتاب الفضائل (٤٣)، باب في صفة النَّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- ومبعثه وسنّه (٣١)، الحديث (١١٣/ ٢٣٤٧)، وقد تقدم الحديث بطوله برقم (٤٥٠١). (٥) الزبير بن عدي الهمداني اليامي، ولي قضاء الري، ثقة من الخامسة، مات سنة إحدى وثلاثين وماثة، ورى له الستة (الحافظ ابن حجر، تهذيب التهذيب ١/ ٢٥٨). (٦) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٢٥، كتاب الفضائل (٤٣)، باب كم سنْ النَّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم قبض (٣٢)، الحديث (١١٤/ ٢٣٤٨). (٧) أي البخاري، وقوله (أكثر) أي أكثر رواية من غيرها. وقال في التاريخ الكبير ق ١، ج ٢، ص ٢٥٥، في ترجمة دَغْفَل بن حنظلة النسّاب: وهذا أَصَحَّ. (٨) كذا في المخطوطة والمطبوعة وفي لفظين للبخاري ولفظ مسلم، لكن لفظ المؤلف في شرح السنة ١٣/ ٣١٦: (الصالحة) وهو لفظ البخاري الذي في كتاب بدء الوحي وهو أقرب الروايات لفظًا من لفظ المؤلف هنا.