(١) كذا في المطبوعة وعند البخاري، واللفظ في المخطوطة: "لَرَسُولُ". (٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٢٢، كتاب بدء الوحي (١)، باب (٣)، الحديث (٣)، وفي ٨/ ٧١٥، كتاب التفسير (٦٥)، سورة {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} (٩٦)، باب (١)، الحديث (٤٩٥٣)، وفي ١٢/ ٣٥١ - ٣٥٢، كتاب التعبير (٩١)، باب أول ما بُدئ به رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- من الوحي الرؤيا الصالحة (٩١)، الحديث (٦٩٨٢)، وأخرجه مسلم إلى قوله: ". . . نصرًا مؤزرًا" في الصحيح ١/ ١٣٩ - ١٤٢، كتاب الإِيمان (١)، باب بدء الوحي إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٧٣)، الحديث (٢٥٢/ ١٦٠). (٣) سورة المدَّثِّر (٧٤)، الآيات (١ - ٥). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٢٧، كتاب بدء الوحي (١)، باب (٣)، الحديث (٤)، وفي ٨/ ٦٧٨ - ٦٧٩، كتاب التفسير (٦٥)، سورة المدَّثِّر (٧٤)، باب {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} (٤)، الحديث (٤٩٢٥)، وباب {وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ} (٥)، الحديث (٤٩٢٦)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ١٤٣، كتاب الإِيمان (١)، باب بدء الوحي إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٧٣)، الحديث (٢٥٥/ ١٦١)، وقوله: "فَجئِثْت" أي فزعت ورعبت (النووي، شرح صحيح مسلم ٢/ ٢٠٧) وزمِّلوني أي غطوني بثوبي.