(٢) ما بين الحاصرتين ساقط من مخطوطة برلين، وهو في لفظٍ عند البخاري. (٣) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ١/ ٢٥٩، كتاب الوضوء (٤)، باب الوضوء ثلاثًا ثلاثًا (٢٤)، الحديث (١٥٩)، وفي ٤/ ١٥٨، كتاب الصوم (٣٠)، باب سواك الرطب واليابس للصائم (٢٧)، الحديث (١٩٣٤). ومسلم في الصحيح ١/ ٢٠٤ - ٢٠٥، كتاب الطهارة (٢)، باب صفة الوضوء وكماله (٣)، الحديث (٣/ ٢٢٦) و (٤/ ٢٢٦). واللفظ للبخاري. (٤) في مخطوطة برلين: (يقبل)، وما أثبتناه من المطبوعة، واللفظ عند مسلم: (مُقْبلٌ). (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٢٥٩ - ٢١٠، كتاب الطهارة (٢)، باب الذكر المستحب عقب الوضوء (٦)، الحديث (١٧/ ٢٣٤) دون قوله: "اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين". والقسم الأول من الحديث، إلى قوله: ". . . إلا وجبت له الجنة". هو من سماع عقبة بن عامر من النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. والقسم الثاني "من توضأ فأحسن الوضوء. . . " إلى آخره، من سماع عقبة من عمر بن الخطاب عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. وقد أخرجه الترمذي عن عمر رضي اللَّه عنه بلفظ القسم الثاني التام، في السنن ١/ ٧٧ - ٧٨، كتاب الطهارة (١)، باب فيما يقال بعد الوضوء (٤١) الحديث (٥٥)، وقال: (في =