(١) ساقطة من المخطوطة، وليست عند البخاري. وقبة الأدم هي البنيان، وتطلق على الشيء المدور. (٢) العبارة في مخطوطة برلين (حَسْبُك اللَّه)، وما أثبتناه من المطبوعة، وهو لفظ المؤلف في شرح السنة ١٣/ ٣٧٨، ولفظ البخاري. (٣) سورة القمر (٥٤)، الآية (٤٥). (٤) أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٩٩، كتاب الجهاد (٥٦)، باب ما قيل في درع النَّبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- (٨٩)، الحديث (٢٩١٥)، وفي ٧/ ٢٨٧، كتاب المغازي (٦٤)، باب قول اللَّه تعالى: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ} [الأنفال (٨)، الآية (٩)] (٤)، الحديث (٣٩٥٣)، وفي ٨/ ٦١٩، كتاب التفسير (٦٥)، سورة {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ} - القمر- (٥٤)، باب قوله: {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} (٥)، الحديث (٤٨٧٥). (٥) أخرجه البخاري في الصحيح ٧/ ٣١٢، كتاب المغازي (٦٤)، باب شهود الملائكة بدرًا (١١)، الحديث (٣٩٩٥).