(٢) وردت في المخطوطة والمطبوعة "حبرنا وابن حبرنا" والتصويب من شرح السنة للمؤلف وصحيح البخاري. (٣) فانتقصوه: من النقص أي العيب. (٤) في المطبوعة: (فقال)، والتصويب من المخطوطة وشرح السُّنَّة وصحيح البخاري. (٥) أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٣٦٢، كتاب أحاديث الأنبياء (٦٠)، باب خلق آدم وذرِّيَّته (١)، الحديث (٣٣٢٩)، وفي ٧/ ٢٧٢، كتاب مناقب الأنصار (٦٣)، باب (٥١)، الحديث (٣٩٣٨) وفي ٨/ ١٦٥، كتاب التفسير (٦٥)، سورة البقرة (٢)، باب قوله: {مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ} [الآية (٩٧)] (٦)، الحديث (٤٤٨٠)، قوله: "يخترف" أي يجتني من الفواكه. وقوله: "وما ينزع الوَلَد" أي: وما يشبهه. (٦) في المطبوعة: (شَاوَرَنَا) والتصويب من المخطوطة، وصحيح مسلم. (٧) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٤٠٣ - ١٤٠٤، كتاب الجهاد (٣٢)، باب غزوة بدر (٣٠)، الحديث (٨٣/ ١٧٧٩)، قوله: "أنَّ نُخيضها" يعني الخيل. ونضرب أكبادها: تكليف الدابة =