(١) تصحفت في المخطوطة إلى (بلالًا) والتصويب من المطبوعة، وصحيح البخاري، قال الحافظ ابن حجر، في فتح الباري ١/ ٤٥١: (هو عمران بن حصين، ويدل على ذلك قوله في رواية سلم بن زرير عند مسلم: "ثم عجلني النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في ركب بين يديه نطلب الماء"). (٢) كذا في المطبوعة، وفي المخطوطة: (مِنْ). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٤٤٧ - ٤٤٨، كتاب التيمم (٧)، باب الصعيد الطيّب وضوء المسلم يكفيه من الماء (٦)، الحديث (٣٤٤)، وفي ٦/ ٥٨٠، كتاب المناقب (٦١)، باب علامات النبوة في الإسلام (٢٥)، الحديث (٣٥٧١)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٤٧٤ - ٤٧٥، كتاب المساجد (٥)، باب قضاء الصَّلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها (٥٥)، الحديث (٣١٢/ ٦٨٢)، والمزادة: هي أكبر من القربة، والمزادتان حمل البعير، سميت مزادة لأنه يزاد فيها من جلد آخر من غيرها (النووي، شرح صحيح مسلم ٥/ ١٩٠ - ١٩١).