(٢) أخرجه البخاري في الصحيح ٧/ ١٠٥، كتاب فضائل الصحابة (٦٢)، باب مناقب فاطمة. . . (٢٩)، الحديث (٣٧٦٧)، قوله: "بَضْعَةٌ" بفتح موحدة أي قطعة لحم، وقد وهِمَ الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح ٣/ ١٧٣٢، الحديث (٦١٣٠)، حيث جعل هذه الرواية مما اتفقا عليه، والصواب أنها للبخاري فقط، أما الرواية الثانية فهي مما اتفقا عليه. (٣) متفق عليه، من رواية المِسْوَر بن مَخَرَمة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٣٢٧، كتاب النكاح (٦٧)، باب ذبِّ الرجل عن ابنته. . (١٠٩)، الحديث (٥٢٣٠)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٠٢، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب فضائل فاطمة. . . (١٥)، الحديث (٩٣/ ٢٤٤٩)، قوله: "يريبني" أي يقلقنى. (٤) في المخطوطة زيادة (مثلكم) وليست في المطبوعة ولا في لفظ المؤلف في شرح السنة ٤/ ١١٧، ولا عند مسلم. (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ١٨٧٣، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب من فضائل علي. . . (٤)، الحديث (٣٦/ ٢٤٠٨) قوله: "خُمًّا" بضم فتشديد وهو موضع بالجحفة بين مكة والمدينة، قوله: "يوشك أن يأتيني رسول ربي" المراد به ملك الوت، قوله: "الثَّقَلَيْن" بفتحتتين أي الأمرين العظيمين.