(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ٩٨، كتاب المغازي (٦٤)، باب قدوم الأشعريين. . . (٧٤)، الحديث (٤٣٨٨)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٧٢، كتاب الإيمان (١)، باب تفاضل أهل الإيمان. . . (٢١)، الحديث (٨٤ - ٨٧/ ٥٢) قوله: "في أهل الغنم" قال القاضي: تخصيص الخيلاء بأصحاب الإبل والوقار بأهل الغنم يدل على أن مخالطة الحيوان تؤثر في النفس. (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٣٥٠، كتاب بدء الخلق (٥٩)، باب خير مال المسلم. . . (١٥)، الحديث (٣٣٠١)، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٧٢، كتاب الإيمان (١)، باب تفاضل أهل الإيمان. . . (٢١)، الحديث (٨٥/ ٥٢)، قوله: "نحو المشرق" أي ظهور الكفر من قِبَل المشرق ويحتمل أن يراد بالمشرق فارس، أو نجد، قوله: "والفدَّادين" بالتشديد ويخفف أي الفلاحين، عطف على أهل الخيل، قوله: "أهل الوَبَرِ" بفتح الواو والباء الموحدة شعر الإبل، والمراد بهم سكان الصحارى لأن بيوتهم غالبًا من الشعر. (٤) تصحف الاسم في المطبوعة إلى ابن مسعود الأنصاري. (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٥٢٦، كتاب المناقب (٦١)، باب (١)، الحديث (٣٤٩٨) واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٧١، كتاب الإيمان (١)، باب تفاضل أهل الإيمان. . . (٢١)، الحديث (٨١/ ٥١)، قوله: "والجفاء وغلط القلوب" وإنما ذمَّهم =