(٢) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٢/ ٩٦، كتاب الأذان (١٠)، باب الاستهام في الأذان (٩)، الحديث (٦١٥). ومسلم في الصحيح ١/ ٣٢٥، كتاب الصلاة (٤)، باب تسوية الصفوف وإقامتها (٢٨)، الحديث (١٢٩/ ٤٣٧). والتهجير: أي التبكير إلى الصلاة (الحافظ ابن حجر، فتح الباري ٢/ ٩٧). قوله: (لَاسْتهمُوا) أي لاقترعوا. و (حَبْوًا) أي زَحْفًا. (٣) متفق عليه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٢/ ١٤١، كتاب الأذان (١٠)، باب فضل العشاء في الجماعة (٣٤)، الحديث (٦٥٧). ومسلم في الصحيح ١/ ٤٥١ - ٤٥٢، كتاب المساجد (٥)، باب فضل صلاة الجماعة (٤٢)، الحديث (٢٥٢/ ٦٥١). (٤) ما بين الحاصرتين ساقط من المطبوعة. (٥) أخرجه مسلم عن عثمان بن عفان رضي اللَّه عنه في الصحيح ١/ ٤٥٤، كتاب المساجد (٥)، باب فضل صلاة العشاء والصبح في جماعة (٤٦)، الحديث (٢٦٠/ ٦٥٦). (٦) ما بين الحاصرتين ساقط من المطبوعة.