(١) في مخطوطة برلين: (يقول) وهو تصحيف. (٢) أخرجه أحمد من رواية أوس بن أبي أوس رضي اللَّه عنه، في المسند ٤/ ٨ ضمن مسند أوس بن أبي أوس الثقفي، وهو أوس بن حذيفة، وأخرجه الدارمي من رواية أوس بن أوس رضي اللَّه عنه، في السنن ١/ ٣٦٩ كتاب الصلاة، باب في فضل الجمعة، وأخرجه أبو داود من رواية أوس بن أوس في السنن ١/ ٦٣٥ كتاب الصلاة (٢)، باب تفريع أبواب الجمعة، باب فضل الجمعة. . . (٢٠٧)، الحديث (١٠٤٧)، وأخرجه النسائي من رواية أوس بن أوس في المجتبى من السنن ٣/ ٩١ - ٩٢ كتاب الجمعة (١٤)، باب إكثار الصلاة على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم الجمعة (٥)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٥٢٤ كتاب الجنائز (٦)، باب ذكر وفاته ودفنه -صلى اللَّه عليه وسلم- (٦٥)، الحديث (١٦٣٦)، وأخرجه أيضًا عن "شداد بن أوس" في ١/ ٣٤٥ كتاب إقامة الصلاة. . . (٥)، باب في فضل الجمعة (٧٩)، الحديث (١٠٨٥)، وقال المزي في تحفة الأشراف ٢/ ٤٥٦ ضمن أطراف أوس بن أوس: (وذلك وهم منه)، والصواب: عن أوس بن أوس. وقد فرَّق ابن حجر بين: أوس بن أوس، وأوس بن أبي أوس فقال في الإصابة في تمييز الصحابة ١/ ٩٢ القسم الأول، الترجمة: ٣١٥: (-أوس بن أوس الثقفي- روى له أصحاب السنن الأربعة أحاديث صحيحة من رواية الشاميين عنه، نقل عباس عن ابن معين: أن أوسَ بن أوس الثقفي، وأوسَ بن أبي أوس الثقفي واحد، وقيل: إن ابن معين أخطأ في ذلك، وإن الصوابَ أنهما اثنان، وقد تبع ابنَ معين على ذلك أبو داود وغيره، والتحقيق أنهما اثنان! ومن قال =