(٢) مِرَّةٍ سَويٍّ أي قويٍّ على الكسب، وصَحيح البدن تامّ الخلقة. (٣) هذا الحديث مروي من طريق أبي هريرة رضي اللَّه عنه، ومن طريق عبد اللَّه بن عمرو رضي اللَّه عنهما، وقد أخرجه: • من الطريق الأولى: أحمد في المسند ٢/ ٣٨٩ ضمن مسند أبي هريرة رضي اللَّه عنه، وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٥/ ٩٩، كتاب الزكاة (٢٣)، باب إذا لم يكن له دراهم وكان له عدلها (٩٠)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٥٨٩، كتاب الزكاة (٨)، باب من سأل عن ظهر غنى (٢٦)، الحديث (١٨٣٩)، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٢٠٦، كتاب الزكاة (٧)، باب لا تحل الزكاة لغني (٧)، الحديث (٨٠٦)، وأخرجه الدارقطني في السنن ٢/ ١١٨، كتاب الزكاة، باب لا تحل الصدقة لغني. . .، الحديث (٢)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٤٠٧، كتاب الزكاة، باب من تحل له الصدقة. • وأخرجه من الطريق الثانية: أبو داود الطيالسي في المسند، ص ٣٠٠، ضمن مسند عبد اللَّه بن عمرو، الحديث (٢٢٧١)، وأخرجه عبد الرزاق في المصنف ٤/ ١١٠، كتاب الزكاة، باب كم الزكاة. . .، الحديث (٧١٥٥)، وأخرجه أحمد في المسند ٢/ ١٦٤ ضمن مسند عبد اللَّه بن عمرو رضي اللَّه عنهما، وأخرجه الدارمي في السنن ١/ ٣٨٦، كتاب الزكاة، باب من تحل له الصدقة، وأخرجه أبو داود في السنن ٢/ ٢٨٥ - ٢٨٦، كتاب الزكاة (٣)، باب من يُعطى من الصدقة (٢٣)، الحديث (١٦٣٤)، وأخرجه الترمذي في السنن ٣/ ٤٢، كتاب الزكاة (٥)، باب ما جاء من لا تحل له =