(٢) متفق عليه أخرجه: البخاري في الصحيح ٤/ ١٩٨، كتاب الصوم (٣٠)، باب تعجيل الإِفطار (٤٥)، الحديث (١٩٥٧). ومسلم في الصحيح ٢/ ٧٧١، كتاب الصيام (١٣)، باب فضل السحور. . . (٩)، الحديث (٩٨/ ١٠٤٨). (٣) متفق عليه من حديث عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٤/ ١٩٦، كتاب الصوم (٣٠)، باب متى يحل فطر الصائم (٤٣)، الحديث (١٩٥٤). ومسلم في الصحيح ٢/ ٧٧٢، كتاب الصيام (١٣)، باب بيان وقت انقضاء الصوم وخروج النهار (١٠)، الحديث (٥١/ ١١٠٠)، واللفظ للبخاري. (٤) ليست في المطبوعة. (٥) العبارة في المطبوعة: (إني أَبيتُ عند ربي يُطعمني ويسقيني)، وما أثبتناه من المخطوطة، وهو الموافق للفظ البخاري ومسلم. (٦) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٤/ ٢٠٥، كتاب الصوم (٣٠)، باب التنكيل لمن أكثر الوصال (٤٩)، الحديث (١٩٦٥). ومسلم في الصحيح ٢/ ٧٧٤، كتاب الصيام (١٣)، باب النهي عن الوصال في الصوم (١١)، الحديث (٥٧/ ١١٠٣). (٧) معنى الإجماع: إحكام النية والعزيمة، يقال: أجمعت الرأي، وأزمعت، بمعنى واحد (الخطابي، معالم السنن المطبوع مع مختصر سنن أبي داود ٣/ ٣٣١).