(٢) متفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه، وأخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٤٧، كتاب الجهاد (٥٦)، باب فضل الصوم في سبيل اللَّه (٣٦)، الحديث (٢٨٤٠). ومسلم في الصحيح ٢/ ٨٠٨، كتاب الصيام (١٣)، باب فضل الصيام في سبيل اللَّه. . . (٣١)، الحديث (١٦٨/ ١١٥٣)، واللفظ للبخاري. (٣) ليست في مخطوطة برلين، وهي من المطبوعة وفي رواية عند مسلم. (٤) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيج ٤/ ٢١٧ - ٢١٨، كتاب الصوم (٣٠)، باب حق الجسم في الصوم (٥٥)، الحديث (١٩٧٥)، وفي ٤/ ٢٢٠، باب صوم الدهر (٥٦)، الحديث (١٩٧٦)، وفي ٤/ ٢٢٤، باب صوم داود عليه السلام (٥٩)، الحديث (١٩٧٩)، وفي ٩/ ٩٤، كتاب فضائل القرآن (٦٦)، باب في كم يقرأ القرآن (٣٤)، الحديث (٥٠٥٢). ومسلم في الصحيح ٢/ ٨١٢ - ٨١٨، كتاب الصيام (١٣)، باب النهي عن صوم الدهر. . . (٣٥)، الحديث (١٨١/ ١١٥٩) و (١٨٢/ ١١٥٩) و (١٨٧/ ١١٥٩) و (١٩٣/ ١١٥٩) وقوله: "ولزَوْرِك" أي لأصحابك الزائرين وأحبائك القادمين.