(١) أخرجه: البخاري من رواية قتادة بن دعامة السدوسي التابعي الجليل قال: "سئل أنس. . . " في الصحيح ٩/ ٩١، كتاب فضائل القرآن (٦٦)، باب مد القراءة (٢٩)، الحديث (٥٠٤٦). (٢) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٦٨، كتاب فضائل القرآن (٦٦)، باب من لم يتغن بالقرآن (١٩)، الحديث (٥٠٢٣) و (٥٠٢٤). ومسلم في الصحيح ١/ ٥٤٥، كتاب صلاة المسافرين (٦)، باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن (٣٤)، الحديث (٢٣٢/ ٧٩٢). (٣) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٣/ ٥١٨، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "الماهر بالقرآن. . . " (٥٢)، الحديث (٧٥٤٤). ومسلم في الصحيح ١/ ٥٤٥، كتاب صلاة المسافرين (٦)، باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن (٣٤)، الحديث (٢٣٣/ ٧٩٢). واللفظ للبخاري. (٤) أخرجه البخاري من حديث أبي هريرة رضي اللَّه عنه في الصحيح ١٣/ ٥٠١، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ} [الملك: (٦٧) الآية (١٣)] (٤٤)، الحديث (٧٥٢٧). قال البغوي في شرح السنة ٤/ ٤٨٥، كتاب فضائل القرآن، باب التغني بالقرآن: (فقال قوم: معنى التغني هو تحسين الصوت وتحزينه لأنه أوقع في النفوس وأنجع في القلوب).